خريطة الموقع الملاحظات إخطار قانوني سياسية الخصوصية تواصل معنا روابط تهمك استبيان الرضا عن الموقع سياسة الاستخدام المقبول التوظيف اتصل بنا
ديون الشركة بحد أقصى ثلث أصولها حتى وإن كان نشاطها مباح.
إنّ الأسهم هي عبارة عن حصّة أو نصيب يمثّل وحدة ملكيّة مصغّرة في الشّركة وهي إحدى وسائل التمويل التي تقوم الشّركات على طرحها لزيادة قوّتها التجارية أو الصناعية أو الاستثماريّة، ويتم ذلك بمشاركة عدد كبير من المستثمرين لبناء قوّة اقتصاديّة أكبر، لتعود بالنفع على جميع المستثمرين وفق القيمة السهميّة لكل منهم، ويمكن أن يتم الاستثمار بطريقة مباشرة في الشّركة عبر شراء عدّة أسهم أو يُمكن جمع الأموال مع أشخاص آخرين وضمانهم في استثمار جماعي بما يُعرف بصناديق الاستثمار، حيث تقوم الشركة بإصدارها تلك الميّزة لجميع الأموال التي يتم استخدامها في الشركة على أن يحصل حامل هذا السّهم على عدد من المميّزات التي تجعل منه مستثمر وركيزة أساسيّة للعمل الذي تقوم به الشّركة، وأمّا عن الأسهم النقيّة فهي تلك الاستثمارات التي تكون في الشّركات المحدّدة دون غيرها وفق قواعد الشّريعة الإسلامية بحيث تقوم أنشطة الشّركة المستثمر بها على التجارة المشروعة، والتي تمّت إباحة العمل بها في الدّين الإسلامي، على أن لا تتعامل تلك الشّركات في نظام الربا سواء في الإقراض أو الاقتراض، ويحظى صاحب الأسهم النقيّة، بالميّزات الآتية:
ت- النوع الثالث: الشركات المساهمة التي أغراضها وأنشطتها مباحة، ولكن قد يطرأ في بعض تعاملاتها أمور محرمة، مثل تعاملها بالربا اقتراضا أو إيداعاً.
ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.
إدارة الشركة لأعمال شرعية مباحة من دون المحرمات شرعا كالمشروبات الكحولية والقمار.
هذه بذرة مقالة عن شركة سعودية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
هو أحد أنواع النظم الاقتصادية التي تمكن المستهلك والملكية الخاصة والشركات من استثمار رأس المال بكل أريحية، وهذا الاقتصاد والاستثمار المختلط يساعد الحكومة في التدخل لتنظيمه بالشكل الذي يصب في مصلحة جميع الأطراف.
حينما تتبع الشركة سياسة توزيع الأرباح يتم الحصول على نصيب من تلك الأرباح، كما يتحديد مقدار نصيب حامل السهم من الربح عن طريق النسبة التي قام بالمساهمة بها في الشركة.
لا تملك حساب؟ سجل من هنا نسيت كلمة المرور؟ إضغط هنا نسيت كلمة المرور؟
والتفقه في الدين الإسلامي وفي أحكامه من الشروط الهامة اللابد أن يحرص عليها المسلم قبل دخوله للسوق.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “الحلال بيِّن والحرام بيِّن، وبينهما أمور مشتبهة، فمَن ترك ما شبه عليه من الإثم كان لما استبان أترك، ومَن اجترأ على ما يشكُّ فيه من الإثم أوشك أن يواقع ما استبان، والمعاصي حمى الله، مَن يرتع حول الحمى يُوشِك أن يواقعه”.
ولذلك التحديث المستمر الذي يتم على يد الخبراء وبإشراف علماء الدين الإسلامي هام للغاية بالنسبة للمستثمرين.
حدّد الدكتور محمد سعود العصيمي عدد من الشّركات التي يُمكن للمسلم أن يستثمر فيها، وفق القواعد الشرعية الإسلاميّة الشركات النقية في السوق السعودي الحلال، وهو المشرف العام على مركز المقاصد للاستشارات الاقتصادية، وجاءت تلك الشّركات على النّحو الآتي: